تدّعي الناشطة زينب جواد أن هناك مقبرة للنساء في الناصرية، تحديداً عند قرية آل غزي، وأغلب هذه القبور تعود لنساء بسبب الإرث أو التعنيف. بينما تشير كل القرائن إلى احترام المرأة في الجنوب وأن عوائل عاشت الضنك من أجل أن توصل بناتها إلى الجامعات، وعشائر الناصرية مدعوة للوقوف بوجه مَن يشوه سمعتها ويدّعي عليها ما ليس فيها.
#شبكة_انفو_بلس