تل أبيب تحجر المستوطنين حتى لا يهربوا إلى غير عودة، وطهران تحتفل في شوارعها باعتزاز. انظر إلى حال الشعبين تعرف من صاحب النصر؟ من صاحب الرواية الأصدق؟ الطريف أن الفئة الشبابية غير المتدينة التي ظن الأمريكان والكيان أنها سوف تقف معهم من الداخل الإيراني انقلبت عليهم وخرجت بتأييد بلادها وجيشها وحرسها وقيادتها