رغم قوتها الأمنية كانت النكبات أو الخروقات تصيب الدولة السورية في زمن حافظ الأسد، ولعل موت نجله القوي النفوذ باسل الأسد إحدى الضربات الأقوى التي تلقتها عائلة الرئيس السوري آنذاك، في مثل هذا اليوم 21 كانون الثاني 1994.
رغم قوتها الأمنية كانت النكبات أو الخروقات تصيب الدولة السورية في زمن حافظ الأسد، ولعل موت نجله القوي النفوذ باسل الأسد إحدى الضربات الأقوى التي تلقتها عائلة الرئيس السوري آنذاك، في مثل هذا اليوم 21 كانون الثاني 1994.