لربما من الأكاذيب التي تم التعامل معها بواقعية وكأنها حقيقة مطلقة وواهم من ينكرها هي كذبة أن عدنان خير الله هو من سهّل خروج الشيخ أحمد الوائلي، ولهذه الكذبة تفسيرات عدة منها .
إن علماء الدين ورجالات المنبر يتعاطون مع رموز النظام إذا اقتضت الضرورة.
التفسير الثاني يقول إن البعثيين او التكارتة او البيجات غير راضين عن كل اعمال صدام ويعترضون إذا سنحت الفرصة. وإلا أين هو عدنان من إعدام مئات الضباط على الظن والشبه او القرابة مع شخص معارض للنظام إسلامي أو شيوعي؟!
#شبكة_انفو_بلس