معرفتك ووعيك نعمتان إلهيتان، سوف تحاسب عليهما إذا لم تُسخّرهما للدفاع عن دينك وقضاياك العامة لا الخاصة.
وكلما زاد وعيك ومعرفتك زادت معهما بالتوازي مسؤوليتك وشدة حسابك.
أمام الهجمات الصريحة التي تتعرض لهما أمتنا وبقية الإسلام المحمدي العلوي الأصيل ينبغي على كل مسلم أن يأخذ دوره بالقدر الأقصى لا بمقدار إسقاط الفرض وحسب.
#شبكة_انفو_بلس