مشاهد النزوح المؤلمة في غزة باستخدام وسائل النقل البدائية أو الجموع الغفيرة في سيارة واحدة أصبحت قديمة، وفوق ذلك تراهم مُتبسّمين لا يقود لغير الرواية العربية (بسمة الحزن) التي تناولت فيها الكاتبة الدمشقية ألفت الإدلبي حياة الألم إبّان الاحتلال الفرنسي لسوريا، ومع ذلك بقي شغف التمسك بالأرض رغم قسوة العدو أقوى من سلاح ذلك العدو.
#شبكة_انفو_بلس