خمسٌ وعشرون سنة وأنت واقف تحمي درة لبنان الساطعة.
خمسٌ وعشرون سنة وأنت واقف تحمي درة لبنان الساطعة. لا شك أنك لم تحتمل رحيله مهما كنت محاطاً بالمحبين. تُرى بماذا دعوت الله عند سيد الشهداء الحسين حتى رحلت مسرعاً؟ حبيبٌ لاقى حبيبه في جنان الخلود
#شبكة_انفو_بلس