السياسي الدرزي اللبناني وئام وهاب:
كنا في علاقاتنا مع المحور نحمي الدروز في زمن الأسد. وهناك فتوى من الخامنئي تؤكد أن الدروز مسلمون. لكن وليد جنبلاط اندفع مع المعارضة السورية من دون أي تنسيق معهم لحماية الدروز، وتبيّن أنه لم ينسّق معهم ولم يكن له تأثير فيهم.
تعرّض الدروز في زمن الجولاني لمجازر وإبادات، في حين أنهم في أيام سيطرة الشيعة لم يتعرضوا لمثل ذلك.
سمعت عزيزي… تبيّن أن الإسرائيليين لا يحمون الدروز ولا يشكّلون ضمانة. لقد تدخّل الإسرائيليون لحماية الدروز بعد 48 ساعة من المجزرة، وحينما تلكأ الجولاني في حسم الموقف. بل إن إسرائيل كانت قد غدرت بالدروز منذ البداية
#شبكة_انفو_بلس