هل يكفي أن نستعيد الألم؟ أم ينبغي أن نعيد سرد الحكاية لمن نسيها أو جَهِلَ تفاصيلها؟
إن حوادث عام 2014 لا يزال المسؤول عنها حرًّا طليقًا، بل عاد إلى النظام السياسي أقوى، ثم عاد ليُروّج للتجربة السورية، يثير النفوس ليعيد الكرّة مجددًا، ولا يزال، في هذا أيضًا، مطمئنًّا إلى أن أحدًا لن يحاسبه