أصحاب البيوت وذوو المجاهدين هم الأولى بتقرير مصيرها ومصيرهم. قد اختاروا أن يجعلوها قرباناً للنصر الإلهي الكبير. لذلك لا يقاس النصر والهزيمة بالبيوت المهدمة وأعداد الضحايا ما دام أهل لبنان يرددون (فداء المقاومة..نحن أبناء مدرسة الشهداء)
رسالة بلسان سائرة على نهج زينب الكبرى "ع"
#شبكة_انفو_بلس