هكذا يُهان المواطن السوري في ظل سطوة عصابات متعطشة للدم لا تميز المذنب من المتهم من البريء
هكذا يُهان المواطن السوري في ظل سطوة عصابات متعطشة للدم لا تميز المذنب من المتهم من البريء حتى لو كان عابر سبيل. الأمر وما فيه أنها أدمنت الدم كما يدمن المرضى دواء مخدراً تصيبهم نوبات هستيريا من دون تناوله بشكل دائم