في سورية الجديدة التي خرجت ضد الظلم والإذلال (كما يرددون الآن) يكفي أن يكون جواب الشاب كلمة تشير إلى انتمائه المذهبي لينهالوا عليه بعد ذلك ضرباً مبرحاً ويقوموا بتصوير ذلك وينشروه متباهين بما تجاوزوا به حتى ممارسات أزلام الأسد
هذا ناهيك عما لا يوثقونه ولا يسمحون بتصويره ليبقى طي الكتمان لا يعمل به إلا