لمن يقول إن صدام لم يكن طائفياً أو عنصرياً، نُجيبه بأن هذا وهم ووهم ما بعده وهم وتصدير للوهم على أنه حقيقة
لمن يقول إن صدام لم يكن طائفياً أو عنصرياً، نُجيبه بأن هذا وهم ووهم ما بعده وهم وتصدير للوهم على أنه حقيقة، صدام أفرج عن قادة الإخوان الذين أرادوا اغتياله، لأنهم سنّة، بينما أعدم آلاف الشباب الشيعي على الشك والظنة. كيف تكون الطائفية إذاً؟