هناك تصور سائد عند الحديث عن علاقة أميركا بدولة الكيان الصهيوني، يعتقد الحديث والمتحدثون به أن الجمهوريين أقرب إلى الكيان من الديمقراطيين وأن الديمقراطيين أقرب لقضايا العرب وأن الحروب لا يقودها إلا الجمهوريون.
بايدن فكّك هذا المعتقد غير الواقعي، فديمقراطية بايدن تسببت بما لم يتسببه ترامب نفسه أو بوش أو ريكان أو أي من رؤساء الشيطان الأكبر