طفل جريح من لبنان يجسد عشقاً فطرياً إعجازياً.
طفل جريح من لبنان يجسد عشقاً فطرياً إعجازياً. بجراحه البليغة في ظهره ويده وعينه ينسى الآلام ويردد القصيدة الحماسية بشغف. هل للعدو أن يهزم جبهة أطفالها هؤلاء؟ ناهيك عن رجالها
#شبكة_انفو_بلس