في هذا العالم تُجبر أمريكا الدولَ على اختيار أحد الأمرين؛ إما التبعية بِذُل، فتقرر سياستهم وتتحكم بثرواتهم وتحدد علاقاتهم نيابة عنهم. وإما العقوبات، إذا اختارت الدولة سيادتها وكرامتها. جولة في فنزويلا التي اختارت الثانية ولم ترعبها قرارات المقامر ترامب.
#شبكة_انفو_بلس