قبل أن يلتحق السيد الشهيد الى جوار ربه، سبقته أمه الحاجة أم حسن، أم القادة، وأم الشهداء، وجدة الشهداء .. هذا اللقاء يثبت لنا عمق الايمان بالقضية وكيف أن هؤلاء القادة نذروا انفسهم للمشروع الرسالي المحمدي العلوي وكيف ساوَوا بين اهلهم ورعيتهم حتى إن أم القائد تعيش حياة الكفاف ..
تذهب للدكان يوميا لتشتري أشياءها البسيطة بلا رواتب ولا حمايات سوى عطاء الله وحراسته
#شبكة_انفو_بلس