يدفع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بأجندة قومية هندوسية تهدد بتقويض الأساس العلماني للبلاد، وتقليص المساحة المتاحة للأقليات الدينية، خاصة المسلمين، وتقريب البلاد من الأمة الهندوسية.
في عهده تم إعدام عشرات المسلمين على يد حشود هندوسية، بسبب مزاعم عن أكل لحوم البقر أو تهريبها، وهو حيوان يعتبر مقدسا لدى الهندوس، وتمت مقاطعة الشركات الإسلامية، وتجريف مناطقهم، وإحراق أماكن العبادة.