هكذا تسرح وتمرح إسرائيل ورموزها وجواسيسها وضباطها علانية تصول وتجول في سوريا. ربما هذا هو الدافع للتحريض على حزب الحق اللبناني الذي حمى شرف سوريا والسوريين من أن تطأ القدم الإسرائيلية ترابها. فبعض السوريين كان مُصراً على البقاء بلا شرف ليكون كلباً لإسرائيل
#شبكة_انفو_بلس