عندما عملت الوكالات اليهودية على دعم الهجرة إلى فلسطين، كانت تُمنّيهم بالأمان بالدرجة الأولى أمام أكذوبة الاضطهاد. اليوم يعيش هذا الكيان المؤقت بعيداً بل فاقداً لأدنى أشكال الأمان السائد في العالم، وهذا ما يدفع المستوطنين إلى الهجرة العكسية ما يعني نهاية كذبة إسرائيل المصطنعة تلقائياً بفعل الرعب الذي صنعه محور الإمام الحسين عليه السلام
#شبكة_انفو_بلس