يحاول الإعلام الغربي ومنه الإعلام الهولندي أن يردد الرواية ذاتها التي يرددها إعلام الدويلة، من أن جمهور مكابي حيفا قد تعرض للاعتداء بحجة معاداة السامية. بينما الرواية الصحيحة تقول إن الضحية في الإعلام هو الجاني بينما تسجل أوروبا الكثير من مسيرات الاحتجاج لما يجري من قبل الدويلة تجاه الأطفال والنساء والأبرياء
#شبكة_انفو_بلس