أكثر من عشرين سنة والنفط في الإقليم يمثل عقدة التواصل بين المركز والإقليم .. أربيل تنتج ما يقارب 600 ألف برميل يوميا فيما لا تسدد لبغداد أي برميل من النفط، في الوقت الذي تأخذ فيه كامل حصتها من الموازنة دون مسؤولية أو مساءلة.
بقاء الحال على ما هو عليه أمر مرفوض فالعدالة الاجتماعية شرط لتحقيق العدالة والمساواة، والدستور قال بملكية الشعب العراقي لثرواته ولم يقُل بالتبعيض هذا النفط للشعب العراقي فيما ذاك النفط ملك لكردستان أو أربيل أو العائلة الحاكمة في أربيل