عندما نؤرخ هذا الفصل الثوري الذي جرى في طوفان الأقصى خلال خمسة عشر شهراً، لا ينبغي أن ننسى المواقف الغربية الشعبية وبعض السياسية المشرّفة التي وقفت مع الحق والحقيقة دون أن يكون لها علاقة بفلسطين دينياً أو قومياً، بل كان موقفها على أساس إنساني وأخلاقي اختار الجانب الشريف مقابل موقف العدوان والاستكبار والجريمة والعار
#شبكة_انفو_بلس