حتى اللحظة الأخيرة كانت الجمهورية الإسلامية هي من يضرب ويؤدب ويذكّر الآخر بالويل من تكرار الحماقة
حتى اللحظة الأخيرة كانت الجمهورية الإسلامية هي من يضرب ويؤدب ويذكّر الآخر بالويل من تكرار الحماقة. قالت إنها من سينهي الحرب وهي التي أطلقت الضربة الأخيرة وجعلت العدو يبكي حتى اللحظات الأخيرة. سلاماً يا أبناء الثبات والعنفوان