رسالة المرجعية إلى الإطار المعلن أكثر من المخفي
مع كون المرجع الأعلى في حالة قطيعة مع زعماء القوى السياسية بشكل عام، وذلك منذ قرابة خمس سنوات على الأقل، إلا أن هذه القطيعة ليست عدوانية كما يتم تصويرها
الحشد الشعبي .. عينٌ على (تقرير كروكر)
جاء في النص المقتبس "يجب أن تدعم الولايات المتحدة بشكل غير مباشر أولئك الذين يسعون إلى الحد من نفوذ قوات الحشد الشعبي"، فضلاً عن مخرجات أخرى تضمنها تقرير كروكر بصيغة (مانيفستو)، لضمان مصالح الولايات المتحدة على المدى الطويل
الحاجة إلى إبادة جماعية في (معتقل غويران)
لدى الأمريكان تاريخ طويل في ممارسة الـ(جينوسايد)، وذلك منذ بداية الهجرة إلى أمريكا في القرن الـ15، حيث تم القضاء على قرابة 80 مليون شخص من قبائل الهنود الحمر، وهذا الرقم يشكل في ذلك الوقت ما نسبته 20% من سكان العالم
عن (بريكس 17) .. الغياب العراقي غير المفهوم !
يتساءل العراقيون، من المتابعين وذوي الاختصاص، هل نحن عميان ؟ أم مجبرون على أن نغمض عيوننا ؟ بلحاظ عدم سعي بغداد حتى اللحظة إلى الانضمام لتكتل (دول بريكس)، باعتباره الأقرب جيوسياسياً للعراق
في ظلال المواجهة: كيف قاد المرشد الايراني الرد؟
بعيدًا عن أي خلفيات مسبقة أو انطباعات متشكلة سلفًا – تلك التي تصنف البشر على أساس المنطقة، أو الدين، أو اللون – وأي ارتباط قد يؤدي إلى تقييم غير موضوعي أو أكاديمي، تأتي هذه القراءة كملاحظات سريعة
الأساس الشرعي وهوية المقاومة
يبدأ فهم الشعائر من شرعيتها الفقهية التي تحصنها ضد من يسعى لانتزاعها من سياقها الديني ونسبتها إلى الطقوسية والتراث؛ فالبكاء على الشهداء ليس بدعة، بل هو فعل إنساني طبيعي أقرّه الإسلام؛ وقد بكى النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم).
لماذا يكره العدو هذا المنبر؟
أغلق الشارع من الرصيف إلى الرصيف بدءاً من مدخل شارع الطوسي باتجاه مدخل السوق الكبير وتحول إلى بحر بشري يموج بالسواد اليافع إذ كان أغلب الحضور المتحمس من فئة الشباب العشرينيين الفئة التي نعدها في قلب الخطر الفكري ومرمى سهام العدو وهي كذلك بلا شك.
نصوص المرجعية .. دعم النظام الحالي وعدم العودة لزمن البعث
لعل عزوف المرجعية عن توجيه الرسائل عبر خطب الجمعة، لأربع سنوات متتالية، تعود للشعور بالخيبة من حراك تشرين، حيث اتضح أنه خلف الكثير من الفوضى، وفتح باب التدخلات الخارجية، وأنشأ خطوطاً غير وازنة
ماذا ينبغي أن نفعل في أيام ثورة العشرين ..؟
تعوّدنا في كل عام على موجات من الشوشرة تندلع عادةً في مواقع التواصل الاجتماعي، باتجاه جعل استذكار الثورة محل صراع طائفي، وهي شوشرة مقصودة، تندرج ضمن جهود تعكير أجواء الاحتفال السنوي بهذه المناسبة
قصيدة التحدي الخالدة
المعروف أنها جاءت تحدياً للسلطة الغاشمة منذ أن كتبها المرحوم رسول محي الدين سنة 1977 وهو عام انتفاضة صفر التي مثلت أول صِدام مسلح بين السلطة البعثية وجمهور الشيعة بعد كسر قرار منع المسير إلى كربلاء في ذروة القمع والتعسف والاجتثاث الذي مارسه أبناء العوجة بح
