خلال الـ20 سنة من عمر النظام العراقي الجديد وجّه مسعود بارزاني أصابع الاتهام إلى بغداد، في أكثر من مرة، بكونها ليست ديمقراطية، في حين هو يتصرف كديكتاتور في أربيل، بل وجعل السلطة وراثة لأبنائه، حتى صار لا يتردد في إقصاء المعارضين وقمع الصحافيين .
يبقى الثابت وفق روزنامات التوقيت الهجري، أن شهر شعبان ينطوي على ثلاثة توقيتات مهمة بالنسبة للعراقيين، تتمثل الاولى بولادة الإمام المهدي، والثانية باندلاع الانتفاضة الشعبانية عام 1991، والثالثة شهدت إعلان فتوى الجهاد الكفائي ضد داعش.
جدار بيته الصغير يصد كل الاتهامات المتعلقة بالخيانة والعمالة وعدم عراقيته ناهيك عن ابشع الشتائم بحقه وعدم اكتراثه لما يجري في بلده العراق، باستطاعة أي احد منا ان يؤسس معجما يختص بكل مفردات النيل منه.
بحسب مذكرات من شهد حقبة السبعينيات والثمانينيات والتسعينيات، أن فخري كريم قام بإنشاء إمبراطورية خاصة به من أموال خزينة الحزب الشيوعي، ثم عمل على توسعتها في العراقي الجديد من خلال نسج علاقات ممتدة بين حكومة المركز وحكومة الاقليم.
لهذا يبدو أن المتغير الأبرز في الموصل، ما بعد الانتخابات، هو التحول الذي سيقود إلى نقل مركزية القرارات المتعلقة بالمحافظة من عاصمة الإقليم إلى العاصمة الاتحادية، بعد أن ظلَّت تبعيةَ المحافظة لقوى الإقليم محسوسةً وملموسة على مدار سنوات.
باتت العائلة العراقية تتذمر من تكلفة سلّة المشتريات الغذائية التي ارتفعت إجمالاً بنحو 25% في أقل تقدير، ويتمثل ذلك بارتفاع أسعار كيلو لحم الغنم خلال الشهرين الأوليين من السنة الحالية، حيث قفز سعر كيلو اللحم الواحد من 15 ألف دينار إلى 23 ألف دينار
سبق لقناة العربية قبل سنوات إجراء لقاءات حصرية من هذا النوع لشخصيات كانت قريبة من البغدادي وقيادات تابعة للتنظيم المحظور دولياً، وقيل في حينها إن الهدف من بث مثل هذا النوع من المحتوى الإعلامي يندرج ضمن توجهات عالمية للكشف عن العالم السرّي لتنظيم داعش .
لا يمر ذكر سقوط بغداد على يد المغول 15 شباط 1256 في المناهج العربية وإعلامها إلا وذُكر معه أكذوبة (خيانة ابن العلقمي وتآمره على الخلافة الإسلامية المزعومة)
توجد اعترافات مصورة لسعد البزاز يعلن فيها بكل وضوح عن توجهات قناة الشرقية، وذلك في لحظة التأسيس، بكونها ستدعو للصداقة بين الدول العربية والإسلامية مع إسرائيل، وعلى أن يستهدف خطاب القناة تغيير عقلية العراقيين وسلخهم من واقعهم الجغرافي وما يترتب عليه
تُعد مشاركة نواب من كافة المكونات الاجتماعية في جلسة السبت، كسْراً لقاعدة التخندقات الطائفية السياسية، وخروجاً على ما يُعرف بمركزية (زعماء الكتل)، ويتمثل ذلك بمشاركة نواب اثنين من المكون المسيحي، فضلاً عن نواب اثنين من المكون السني، إلى جانب نواب التيار.