هل ما يحصل الآن "إنسداد سياسي" أم "أزمة السياسية"؟
عن مدى خطورة الأحداث في ضل الوضع السياسي الراهن بين نتائج الإنتخابات و تشكيل الحكومة القادمة، وضرورة وضع الحلول اللّازمة لحل الأزمة كتب ضياء المحسن مقالاً بعنوان (انسداد سياسي أم أزمة سياسية؟)
بين الحين والآخر تنطلق فجأة حملة على مواقع التواصل الاجتماعي تطير نحو الفضائيات التي تبحث عن أي خبر حتى لو كان مجهول المصدر، مفاد الحملة الدفاع عن تمثال أبي جعفر المنصور وسط بغداد وتحديداً في حي المنصور مع استنكار الدعوة إلى هدمه ثم تنتشر الصور والإشادات
عن أسباب الانسداد السياسي والعوامل المحلية والدولية التي أدت إليه، كتب الباحث سياسي والكاتب عمر الناصر مقالاً بعنوان (الانسداد السياسي.. الأسباب والأهداف)
حول نتائج الإنتخابات التي رفقها وقوع في فخ الغيبوبة والتبعية للارادات الخارجية، وما تحتاجه القوى السياسية العراقية لكي تجتمع على طاولة واحدة، كتب (محمد شريف أبو ميسم ) مقالا بعنوان (تسليك الانسداد السياسي)
مع استمرار الفشل الإسرائيلي أمام عمليات المقاومة الفلسطينية، والإقرار بالعجز أمام مخيم جنين، تتزايد التقديرات الإسرائيلية حول أسباب ودوافع الشبان الفلسطينيين لتنفيذ هذه الهجمات، والعوامل التي جعلت من مخيمات اللاجئين مكانا للمقاومة، رغم ما نفذته ضدها قوات
وفقًا لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، كان العراق قبل حوالي سبع سنوات بلد عبور، أي أن معظم المخدرات كانت تمر عبر هذا البلد متّجهة إلى مكان آخر. والآن، أصبح بالإمكان شراء مجموعة من المنشطات التي تسبب الإدمان بالإضافة إلى القنب الهندي.
ذاتَ غفلة عربية، عادت "إسرائيل" إلى أفريقيا من جديد، تفتح باباً بعد باب، حتى دخلت الاتحاد الأفريقي في نهاية العام الماضي، عضواً مراقباً بقرار من مسؤول عربي أفريقي يشغل موقع رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي؛ هذا الاتحاد الذي يمثّل داراً لأفريقيا