من المرجعية .. إشارة حمراء على (النأي بالنفس)
أتذكر في الأيام الأولى من شهر تشرين الثاني / نوفمبر سنة 2017، وأنا كنت حينها مراسلاً صحافياً معتمداً لدى قصر الأليزيه في باريس، جرى لأول مرة تسويق مفهوم (النأي بالنفس)، على لسان الرئيس الفرنسي ماكرون
معجزة إيران
من غير المفهوم، حتى بحسابات الطب الحديثة، كيف يمكن لرجل، مثل السيد الخامنئي، من دم ولحم، ناهز الـ90 من عمره، إدارة دولة بهذا الحجم الجغرافي الكبير والتعداد السكاني الضخم، وسط كل التحديات والمخاطر، وفوق ذلك قاد معركة مع أكبر عتاولة الكرة الأرضية، إلا لو كان
رسالة إلى (الخائف) في معنى أن تكون شهيدا
الأغرب في شموخ الحاجة (أم علي)، ليس فقط خبرتها بوجوه الشهداء، بل روحها العاشقة للسماء الممزوجة بالترفع والتعالي على الدنيا، لذا تجدها ضاحكة، وهي تقول : ما زال عندي ابن ثالث
العالم يتغير .. شروق الشرق وغروب الغرب
من هنا يظهر الاصطفاف القذر في مجموعة السبع خلف الكيان بمواجهة إيران، مع كون هذه الدول تعرف تماماً أن الاعتداءات كانت إسرائيليةً، وأن أي محاكمة دولية حقيقية سوف تُنصف إيران
مشهد الحرب بين الجمهورية والكيان لا حرب ولا سلم حتى رد الصائل
حتى تستكمل طهران استعادة ردعها ربما نحتاج إلى سنوات، بالضبط كما حدث مع مصر في حرب الاستنزاف وصولا إلى حرب 73 أو مع إيران نفسها في الحرب العراقية الإيرانية.
عندما سقطت الموصل بيد أهلها
لعل هناك من يعتقد أن التاريخ يمكن تزويره بسهولة، أو إعادة كتابته وفق مزاجيات معينة، مع كون هذا كان يحصل في عهود سابقة، عندما كان التدوين بدائياً، أما في العصر الحديث، الذي يُتاح فيه استخدام التقنيات الرقمية، فهو عصر لا يمكن فيه تزوير الأحداث بسهولة
الحج قراءة سياسية في فكر الإمام الخميني
ركّزَ الإمام على أهم مقومات الحج، كما ركّز العلماء الآخرون عليه، لكنه تميّز أن فرّع من تلك المقومات الشرعية أبعاداً أبعدَ مدىً من المادة الفقهية والشرعية، فأقام أُسساً جديدة جمع من خلال المادة الفقهية بالحياة العملية للإنسان
برزاني وحيداً في كوردستان
من هنا نفهم لماذا فتحت أربيل جبهة جديدة مع بغداد، على الرغم من كون بغداد قدمت الكثير إلى أربيل، حتى من دون حسابات أحياناً، بل ووصل الحال إلى غض البصر عن جميع أشكال الخروقات الدستورية
عون في بغداد .. ولكن الدعم سيبقى مشروطاً
الغريب أن أكثر المغالطات الكبيرة، التي طرحها عون في المؤتمر الصحفي، حين أشار إلى مضامين بيان سابق صدر عن المرجع الديني الأعلى في النجف سماحة السيد السيستاني، وهو بيان خاص بالشأن الداخلي العراقي
الإمام الجواد (عليه السلام): إمامة في مهد التحدي وابتكارات الفكر الشيعي
استدل الإمام الرضا (عليه السلام) على إمكانية ذلك بنبوة عيسى ويحيى (عليهما السلام) في سن مبكرة، مؤكداً أن الإمامة اصطفاء إلهي لا يتقيد بالعمر.