edition
إنفوبلاس
  • الرئيسي
  • كل الأخبار
    • سياسة
    • أمن
    • اقتصاد
    • رياضة
    • صحة
    • محليات
    • دوليات
    • منوعات
  • اقرأ
  • شاهد
  • انظر
  • انفوغراف
  • كاريكاتور
  • بودكاست
  • بلغتنا
  • من نحن
  1. الرئيسية
  2. الأخبار
  3. دوليات
  4. ترامب يلمح لمقترح ينهي حرب غزة.. "غير معقد" وسيُعلن خلال 24 ساعة

ترامب يلمح لمقترح ينهي حرب غزة.. "غير معقد" وسيُعلن خلال 24 ساعة

  • 8 أيار
ترامب يلمح لمقترح ينهي حرب غزة.. "غير معقد" وسيُعلن خلال 24 ساعة

انفوبلس/ تقارير

في اليوم الـ52 من استئناف حرب الإبادة على غزة، وبالتزامن مع خطة العدو المثيرة للجدل، تداولت وسائل إعلام عربية وعالمية عن وجود مقترح من ترامب لإنهاء تلك الحرب على أن يُعلن عليه خلال الـ24 ساعة القادمة، فماذا يتضمن؟ وهل سيفي الرئيس الأميركي بكلمته؟

مقترح ترامب

ألمح الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى مقترح جديد للإفراج عن الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة قد يعلن عنه خلال 24 ساعة، في وقت استبقت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تلك الخطوة بالتأكيد على موقفها من أي مقترح جديد.

وقال ترامب في تصريح أدلى به أمس الأربعاء خلال وجوده في البيت الأبيض إن بلاده أجرت العديد من المباحثات بشأن قطاع غزة، وإنه سيتم الكشف عما يجري "على الأرجح خلال الساعات الـ24 المقبلة".

وأضاف "سنرى ما الذي يحدث، هناك حديث كثير الآن عن غزة، أنتم تعرفون ذلك، وعلى الأرجح ستعلمون خلال 24 ساعة ما الذي سيحدث".

وأول أمس الثلاثاء، صرح الرئيس الأميركي بأنه سيصدر إعلاناً "مهما للغاية" بشأن المنطقة قبل جولته في الشرق الأوسط التي ستبدأ في 13 مايو/أيار الجاري، دون أي إشارات إلى ماهيته.

ولم يوضح ترامب مقصده من التصريحات، إلا أن وزارة الخارجية الأمريكية قالت إن "إعلانا مهما بشأن إدخال المساعدات إلى غزة سيصدر خلال الأيام القليلة المقبلة، وهناك أنباء سارة للغاية".

اقتراح أقل تعقيدا

قبل حديث ترامب بيوم واحد، أفادت صحيفة العربي الجديد أن مصر تلقت اقتراحا أمريكيا "أقل تعقيدا" لوقف إطلاق النار في غزة تداولتها جميع الأطراف خلال الأسبوعين الماضيين، ويهدف الاقتراح الأمريكي إلى إرساء هدنة طويلة الأمد قبل زيارة ترامب الى المنطقة.

ويتضمن الاقتراح فتح ممرات إنسانية لإدخال المساعدات للقطاع وإطلاق سراح عدد محدود من الرهائن الإسرائيليين على رأسهم عيدان ألكسندر الذي يحمل الجنسية الأمريكية وتقديم معلومات واضحة عن حالة باقي "المختطفين" (الأسرى) مع أدلة على إدخال ما يحتاجونه من طعام ودواء، ويأتي الاقتراح بالتزامن مع اجتماع قادة حماس في الدوحة.

هذا ووفقا للصحيفة، فإن مصر تلقت اقتراحًا أمريكيًا لتجديد جهود الوساطة بين حماس وإسرائيل للتوصل إلى هدنة في قطاع غزة.

كما أكد المصدر إجراء "اتصالات بين أطراف مصرية وأمريكية وأخرى مصرية وإسرائيلية، على مستوى عال من الأهمية لتحريك المشهد الإنساني المعقد، وإدخال المساعدات الى غزة وتجاوز العقبات التي وضعتها إسرائيل".

وأشار الى أنه جرى اقتراح إمكانية تولي إحدى الشركات الخاصة المملوكة لرجل أعمال فلسطيني أمريكي مرشح لرئاسة الإسناد المجتمعي في قطاع غزة مهمة توزيع مساعدات عاجلة للقطاع تحت إشراف أعلى من إسرائيل، واستبعد المصدر أن تكون الآلية المقترحة التي ناقشتها الجهات المعنية في مصر لها علاقة بما طرحته إسرائيل مؤخرا حول خطة توزيع المساعدات تحت إشرافها المباشر".

هذا وصرح مسؤول إسرائيلي أنه "بعد التقارير العربية عن اقتراح أمريكي جديد نقل إلى الوسطاء – الأمر غير معروف لإسرائيل.

حماس تتمسك باتفاق شامل

وفي سياق متصل، أكدت حركة حماس أمس الأربعاء تمسكها بالتوصل إلى "اتفاق شامل" لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، حيث أسفرت غارات إسرائيلية عن استشهاد 100 شخص أمس.

ورفض عضو المكتب السياسي في الحركة باسم نعيم أمس الأربعاء المساعي لإبرام "اتفاق جزئي" قبل زيارة ترامب إلى الشرق الأوسط من 13 إلى 16 مايو/أيار الجاري.

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن نعيم قوله إن "حماس وفصائل المقاومة تؤكد إصرارها على التوصل إلى اتفاق شامل ورزمة كاملة لإنهاء الحرب والعدوان وخارطة طريق لليوم التالي".

كما أكد أن "أهم الشروط لأي اتفاق هو ضمان وقف الحرب والانسحاب من القطاع، وإدخال المساعدات فورا إلى القطاع الذي يتضور سكانه جوعا وعطشا.

وكانت حماس أعلنت أول أمس الثلاثاء أنها لا ترى جدوى لأي مفاوضات لوقف إطلاق النار بعد إعلان إسرائيل خطة "سيطرة" على قطاع غزة تنص على تهجير أغلبية سكانه.

وبعد هدنة لمدة شهرين في أعقاب حرب مدمرة شنتها إسرائيل على غزة استمرت أكثر من 15 شهرا استأنفت تل أبيب عدوانها في 18 مارس/آذار الماضي بعدما أطبقت في مطلع الشهر ذاته الحصار على القطاع ومنعت دخول المساعدات الإنسانية إليه.

وتسعى إسرائيل من خلال ذلك إلى الضغط على حماس للإفراج عن المحتجزين الذين لا يزالون لديها، في حين تضع نزع سلاح الحركة ضمن شروطها للتفاوض، وهو ما تعتبره الحركة "خطا أحمر".

وتأتي تصريحات نعيم بعدما وافق المجلس الأمني المصغر في الكيان الصهيوني على خطة للتوغل في أراضي قطاع غزة والسيطرة عليها بعد استدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط لتوسيع العمليات والدفع بفكرة الهجرة الطوعية للفلسطينيين.

قطر: مستمرون بجهود الهدنة

في نفس السياق، أكدت قطر، الوسيط الرئيسي في مفاوضات إنهاء الحرب في غزة، أن جهودها مستمرة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بالقطاع، بالرغم من قرار إسرائيل توسيع عملياتها وإعلان حماس عدم جدوى التفاوض في "ظل حرب التجويع".

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري خلال مؤتمر صحافي أمس الأول الثلاثاء إن "جهودنا مستمرة على الرغم من صعوبة الموقف وعلى الرغم من الوضع الإنساني الكارثي المستمر في قطاع غزة ... هناك صعوبة كبيرة جدا في إطار هذه المفاوضات ولكن ... هناك اتصالات دائمة بين قطر والأطراف المعنية بما فيها الولايات المتحدة الأمريكية ومع (ستيف) ويتكوف تحديدا".

إلى ذلك، قال المتحدث العسكري الإسرائيلي إيفي دفرين إن الهجوم المزمع سيشمل "نقل معظم سكان قطاع غزة... لحمايتهم".

وتعيش الغالبية العظمى من سكان غزة في شمال القطاع، خصوصا في مدينة غزة، وقد تم تهجير معظمهم مرارا منذ اندلاع الحرب.

خطة "إسرائيل" في غزة

وأمس الأول الثلاثاء، كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، في تقرير موسع للمحلل العسكري رون بن يشاي، أن الجيش الإسرائيلي بدأ في تنفيذ خطة عسكرية سياسية متكاملة أطلق عليها اسم "عربات جدعون"، تهدف إلى تحقيق حسم عسكري وسياسي في غزة، عبر عملية منظمة من 3 مراحل، مع استخدام 5 روافع ضغط مركبة ضد حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، في محاولة لإرغامها على القبول باتفاق لتبادل الأسرى، وتفكيك بنيتها العسكرية.

وبحسب التقرير، صُممت الخطة الجديدة بحيث توفر لحماس "محطات خروج" في نهاية كل مرحلة، تتيح لها التراجع والقبول بالشروط الإسرائيلية وإطلاق سراح الأسرى، لكي تتجنب التعرض لمراحل أكثر فتكًا وخطورة من الحملة.

بعد ذلك، نددت 6 دول أوروبية من بينها إسبانيا وإيرلندا والنرويج، بخطة إسرائيل الجديدة لتوسيع نطاق عملياتها العسكرية والسيطرة على غزة.

وأعربت هذه الدول في بيان مشترك، الذي وقّعت عليه سلوفينيا وأيسلندا ولوكسمبرغ أيضا، عن معارضتها "بشدة لأي تغيير سكاني أو في أراضي القطاع الفلسطيني، مؤكدة أن ذلك سيشكل "انتهاكا للقانون الدولي".

وقالت الدول الأوروبية، إن "أي تصعيد عسكري جديد في غزة لن يؤدي إلا إلى تفاقم الوضع الكارثي بالنسبة للمدنيين الفلسطينيين وتعريض حياة الرهائن الذين ما زالوا محتجزين للخطر".

أخبار مشابهة

جميع
بالأسماء والأرقام والتواريخ.. "انفوبلس" تتقصى عن الدول التي زوّدت الاحتلال بالأسلحة منذ 7 أكتوبر

بالأسماء والأرقام والتواريخ.. "انفوبلس" تتقصى عن الدول التي زوّدت الاحتلال بالأسلحة...

  • اليوم
الاحتلال يحصد الكراهية.. هجوم واشنطن يعكس الاحتقان العالمي ضد الكيان ويثير عاصفة دبلوماسية

الاحتلال يحصد الكراهية.. هجوم واشنطن يعكس الاحتقان العالمي ضد الكيان ويثير عاصفة...

  • اليوم
أمريكا درّبت الجولاني سياسيًا.. روبرت فورد يكشف خطة تحويل زعيم القاعدة الى رئيس

أمريكا درّبت الجولاني سياسيًا.. روبرت فورد يكشف خطة تحويل زعيم القاعدة الى رئيس

  • 20 أيار

شبكة عراقية اعلامية

  • الرئيسية
  • مقالات
  • فيديو
  • كاريكاتور
  • إنفوغراف
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوطة