edition
إنفوبلاس
  • الرئيسي
  • كل الأخبار
    • سياسة
    • أمن
    • اقتصاد
    • رياضة
    • صحة
    • محليات
    • دوليات
    • منوعات
  • اقرأ
  • شاهد
  • انظر
  • انفوغراف
  • كاريكاتور
  • بودكاست
  • بلغتنا
  • من نحن
  1. الرئيسية
  2. الأخبار
  3. محليات
  4. الزراعة تعلن الاستنفار التام والبرلمان "غاضب".. ما الجديد بانتشار "الحمى القلاعية" في العراق؟

الزراعة تعلن الاستنفار التام والبرلمان "غاضب".. ما الجديد بانتشار "الحمى القلاعية" في العراق؟

  • 16 شباط
الزراعة تعلن الاستنفار التام والبرلمان "غاضب".. ما الجديد بانتشار "الحمى القلاعية" في العراق؟

انفوبلس/ تقرير

على الرغم من مراقبة مرض الحمى القلاعية الموجود في العراق عن كثب منذ عقود بسبب انتقاله السريع وتأثيره الاقتصادي المدمر، أعلنت دائرة البيطرة التابعة لوزارة الزراعة الاتحادية، فرض حظر على حركة الحيوانات من وإلى المناطق المصابة بالحمى القلاعية لمدة 14 يومًا، فماذا يجري؟ وما سر "غضب" مجلس النواب حيال ذلك؟

وبحسب مختصين، فإن الحمى القلاعية من الأمراض المتوطّنة في العراق، وهي تنتقل بسرعة بين الجواميس والأبقار والأغنام والماعز، وتأثيرها الاقتصادي مدمّر، بسبب نسب النفوق العالية للحيوانات حديثة الولادة.

*الاستنفار التام في العراق

استناداً لتوجيهات وزير الزراعة عباس جبر المالكي، أعلنت وزارة الزراعة/ دائرة البيطرة، أمس السبت 15 شباط/ فبراير 2025، عن منع حركة الحيوانات من البؤر المرضية المصابة بالحمى القلاعية، حيث منعت الحركة من بغداد الى باقي المحافظات وبالعكس ولمدة 14 يوماً.

وأكد مدير عام دائرة البيطرة ثامر حبيب الخفاجي، على توجيه كافة المستشفيات والمستوصفات البيطرية في بغداد والمحافظات بالاستنفار التام للتحري عن الإصابة بمرض الحمى القلاعية في بغداد والمحافظات، موضحا أن الدائرة أطلقت مجموعة من التوصيات حول عمليات التحري من خلال تكثيف دور الرصد والتحري الوبائي عن الإصابة بالمرض واتّباع كافة الإجراءات الصحية البيطرية في حالات النفوق، بحسب بيان للوزارة ورد لشبكة "انفوبلس". 

كما وشدد مدير عام الدائرة على أهمية إنجاز حملة التقييم المناعي في المختبرات المركزية للتحقق حول نسبة الإصابة والنوع المصلي للفايروس في حال الإصابة على أن تكون العينات المأخوذة للتقييم من الحيوانات المشكوك بإصابتها من الآفات الظاهرة.

ودعت دائرة البيطرة كافة الإخوة المربين بمساعدة الفرق البيطرية المنفّذة لحملة التحري والرصد للحفاظ على سلامة حيواناتهم وبالتالي حفاظاً على الثروة الحيوانية كمصدر مهم من مصادر الإنتاج الغذائي والدخل القومي.

في المقابل وبعد بيان وزارة الزراعة، تابع الوكيل الفني لوزارة الزراعة ميثاق عبد الحسين عبيد مع مدير عام دائرة البيطرة ثامر حبيب حمزة الخفاجي، تابع آخر مستجدات الموقف الوبائي لإصابات الحمى القلاعية، حيث كان المدير العام حاضرا ميدانيا في المستشفى البيطري في بابل مساء أمس السبت وتباحثا في مستجدات إصابات الحمى القلاعية والموقف الوبائي، فضلا عن الاستنفار التام للملاكات البيطرية في بغداد في مناطق حي الوحدة والفضيلية وجرف النداف وباقي المستشفيات والمستوصفات البيطرية للحد من انتشار المرض.

وذكرت دائرة البيطرة في بيان ورد لشبكة "انفوبلس"، أن مدير المستشفى البيطري في بابل قدم شرحاً مفصلا عن اعداد الحالات وأماكنها والاجراءات المتبعة من قبل منتسبي المستشفى البيطري للحد من انتشار الإصابة، مؤكدا على اتّباع أهم الإجراءات الصحية البيطرية اللازمة التي نص عليها قانون الصحة الحيوانية رقم ٣٢ لسنة ٢٠١٣ التي من شأنها أن تسيطر على المرض وتمنع انتشاره.

ومن أهم الإجراءات الصحية البيطرية التي تم توجيه كافة المستشفيات هو الإبلاغ الفوري عن أي حالة إصابة أو حالة مشكوك بها ومنع حركة الحيوانات من البؤر المرضية المصابة بالحمى القلاعية إلى المناطق الاخرى في بغداد ومن بغداد الى باقي المحافظات، فضلا عن الاستمرار بالاستنفار التام للملاكات البيطرية للرصد والتحري عن المرض في كافة المحافظات واتّباع إجراءات الطمر الصحية للحالات النافقة وزيادة التوعية المجتمعية من خلال اتّباع إرشادات السلامة والأمن الحيوي للحالات المصابة، وفقا للبيان. 

تأتي هذه الإجراءات في إطار خطة وزارة الزراعة للحد من انتشار الحمى القلاعية، التي تُعد من الأمراض الفيروسية الخطرة على الثروة الحيوانية، والتي قد تؤثر سلبًا على الإنتاج الغذائي والاقتصاد الوطني في حال تفشيها، وكذلك لقرب شهر رمضان المبارك.

ودعت دائرة البيطرة كافة المربين إلى مساعدة الفرق البيطرية المنفذة لحملة التحري والرصد للحفاظ على سلامة حيواناتهم، وأصدرت إرشادات السلامة والأمن الحيوي للتعامل مع حالات الاصابة بمرض الحمى القلاعية FMD: 

1. بلّغ فورًا أقرب مستوصف بيطري عند ظهور أي دلائل للمرض (أو تغير في الحالة الصحية) للحيوانات.

2. حدد حركة الحيوانات في المناطق التي ينتشر فيها المرض.

3. تجنب اختلاط الحيوانات داخل الحظائر العائدة لك مع غيرها من الحيوانات في الحظائرالمجاورة.

4. في حال انتشار المرض امتنع عن التواجد في أسواق وساحات بيع الماشية. 

5. لا تشارك غيرك في استعمال الأدوات الخاصة بالحيوانات (معالف ومشارب الماء إلخ).

6. قم بتعقيم الأدوات والمعدات المستعملة في التربية بشكل يومي وكذلك السيارة المستخدمة في النقل عند العودة من خارج المزرعة.

7. امتنع عن إدخال أي حيوان جديد إلى قطيعك أثناء فترة انتشار المرض. 

8. امنع الماشية من الاتصال المباشر مع جثث الحيوانات النافقة وكذلك مصادر المياه الجارية التي قد تأتي من أماكن أخرى.

 9. تجنب رعي حيواناتك في أماكن الرعي المفتوحة تلافيًا للاختلاط مع حيوانات أخرى قد تعرضت للإصابة.

10. تجنب اختلاط العاملين في مزرعتك مع العاملين في المزارع الأخرى.

*البرلمان "غاضب"

ومساء أمس السبت ايضاً، علقت اللجنة المالية النيابية، بشأن ما وصفته بـ"إبادة الثروة الحيوانية"، فيما دعت الحكومة للوقوف على أسباب انتشار "أوبئة مجهولة المصدر"، تفتك بالمواشي في العراق.

وقالت اللجنة في بيان تلقت "انفوبلس" نسخة منه، "نعرب عن تضامننا الكبير مع مربّي الجاموس الذين تتعرض ثروتهم الحيوانية الى الإبادة نتيجة لتفشي أوبئة مجهولة المصدر والأسباب، حتى الآن، الأمر الذي يستدعي تدخلاً واهتماماً بالغَين من وزارة الزراعة، للوقوف على أسباب هذا المرض، والحفاظ على هذه الثروة الوطنية، التي تشكل مصدر دخل لآلاف العوائل في عموم مناطق البلاد".

وأضافت، "كما ندعو الحكومة، إلى إجراء تحقيق عاجل في أسباب تفشي هذا الوباء المجهول، بخاصة أن الروايات الشائعة تشير إلى استيراد شحنة عجول موبوءة، وإدخالها إلى البلاد، ما أدى إلى انتشار الفيروس الذي تحمله هذه الشحنة، وبالتالي نفوق مئات المواشي، وتضرر أصحابها، حيث بلغت خسائرهم بالمليارات".

وتابعت اللجنة، "نجدد تضامننا ونُطمئن أصحاب ومربّي هذه الحيوانات، بأننا لن نقف مكتوفي الأيدي، إنما سنواصل متابعة الاجراءات الحكومية في هذا الصدد، وإيجاد سبل مناسبة لتعويضهم، وحماية مصدر رزقهم الوحيد، وتوفير العلاجات اللازمة للتغلب على هذا الوباء الفتاك".

* مخزون دوائي يكفي لمدة عامين

لكن في حديث متلفز، أكد ثامر حبيب حمزة الخفاجي، اليوم الاحد، أن الجهات المختصة اتخذت إجراءات سريعة لمنع انتشار المرض، حيث تم فرض قيود على حركة الحيوانات في منطقتي الفضيلية والوحدة في بغداد، ومنع خروجها إلى محافظات أخرى للحد من انتشار العدوى.

وأضاف، إن المرض تحت السيطرة، إذ إن الأبقار الكبيرة تُصاب به دون أن تهلك، بينما تصل نسبة الوفيات في العجول الصغيرة إلى 50%، إلا أن بغداد والمحافظات الأخرى لم تشهد حتى الآن هلاكات كبيرة، باستثناء إصابات طفيفة تم احتواؤها.

وأشار إلى أن فرق البيطرة تواصل العمل منذ خمسة أيام، بما في ذلك أيام العطل، للسيطرة على المرض، من خلال استخدام مواد خاصة للحد من انتشار الفيروس (FMD) المسبب للحمى القلاعية، وهو فيروس حساس للحرارة، إذ يموت عند 30 درجة مئوية.

وأكد الخفاجي، أن العراق أطلق حملات تلقيح مجانية بين عامي 2011 و2025، شملت توزيع 7 إلى 9 ملايين جرعة سنوياً، بهدف منع انتشار المرض، وتقليل تأثيره على الاقتصاد الوطني والثروة الحيوانية. وأوضح، إن هذا الفيروس ينشط عادة في الأجواء الباردة، مشيراً إلى أن الإصابة هذا العام ظهرت في الجاموس وعجوله، بينما كانت تقتصر في السابق على الأبقار.  

وشدد على أن فرق البيطرة اتخذت إجراءات صارمة لمنع نقل الحيوانات المصابة خارج بغداد، كما تم إطلاق حملات إعلامية لتوعية المربّين حول كيفية السيطرة على المرض، بما في ذلك عزل الحيوانات المصابة، والانتباه إلى الماء والعلف، اللذَين يُعدّان من أهم وسائل انتقال الفيروس.

وفيما يتعلق بتوفر الأدوية، أكد الخفاجي أن وزارة الزراعة العراقية زوّدت دائرة البيطرة بمخزون دوائي يكفي لمدة عامين، وأن الكوادر البيطرية منتشرة في مواقع الإصابة لمراقبة الوضع عن كثب.

ومساء اليوم الأحد أيضاً، أصدر الناطق الرسمي لوزارة الزراعة محمد عبد الرضا الخزاعي توضيحاً حول مرض الحمى القلاعية. حيث أكد، حدوث إصابات بمرض الحمى القلاعية لحيوان الجاموس في مناطق الفضيلية وجرف النداف وحي الوحدة والنهروان في محافظة بغداد.

وقال الخزاعي، إن كوادر دائرة البيطرة في وزارة الزراعة والدوائر الساندة لها تقوم ومنذ اللحظات الأولى لانتشار المرض باستنفار كوادرها في المستشفيات والمستوصفات البيطرية للاطلاع على الوضع الصحي للحيوانات المصابة وإرسالها الى المختبرات المركزية للتوصل الى التشخيص الدقيق للمرض وإعطاء العلاجات اللازمة ورش الحظائر بمضادات الفيروسات (الفاركون لاس)، لافتا الى أن شدة الإصابة تركزت في حيوانات الجاموس الصغيرة ونسب الوفيات بحدود الخمسة بالمئة وهي ضمن الحدود الطبيعية وكان للجهود الكبيرة التي بذلتها الفرق الصحية البيطرية فإن نسب الإصابات بدأت بالانخفاض خلال اليومين الماضيين.

وكشف أن جميع الأدوية والمضادات الطبية موجودة وبكميات كبيرة في جميع المستشفيات والمستوصفات البيطرية في جميع محافظات العراق، مشيرا الى أن مرض الحمى القلاعية هو مرض ينتقل بين الحيوانات فقط ولا ينتقل الى الإنسان.

ونفى الخزاعي، بشكل قاطع حصول عدوى من الحيوانات التي تم استيرادها من خارج العراق والتأكيد بخلوها تماماً من أي امراض وبائية بعد إجراء كافة الاجراءات الطبية البيطرية، مبينا أن مرض الحمى القلاعية هو مرض متوطن في العراق منذ ثلاثينيات القرن الماضي وينشط مرة كل أربع الى خمس سنوات في حالات تحقق أحد الشروط لإعادة نشاطه ومنها انخفاض درجات الحرارة.

وتتم مراقبة مرض الحمى القلاعية في العراق عن كَثَب منذ عقود بسبب انتقاله السريع وتأثيره الاقتصادي المدمّر، لكن منذ العام 2023 يتميز بشدة الإصابات غير المسبوقة منذ سنوات، والذي نجم عنه خسائر كبيرة تقدر بأكثر من تريليون دينار، بحسب آخر الاحصائيات. 

كما لا يوجد إعلان رسمي أو إحصائيات دقيقة لعدد الإصابات بمرض الحمى القلاعية في العراق، حيث تعود آخر إحصائية ظهرت الى العام 2023، حيث أعلن مدير قسم الوبائيات في الدائرة التابعة لوزارة الزراعة ثائر صبري حسين في الخامس والعشرين من شهر أيلول 2023، أن "إجمالي أعداد الماشية المصابة بالمرض، منذ ظهوره في العام الماضي (القصد 2022)، وصل إلى 5 آلاف و982، وقد نفقت منها 515 رأساً خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الحالي (القصد 2023)، بسبب شدّة الإصابات" وذلك في بغداد ونينوى.

ما هي الحمى القلاعية؟

الحمى القلاعية مرض فيروسي، غير قاتل غالبًا، لكنه مُعدٍ جدا. يُصيب الأبقار والخنازير، وأيضًا الماعز والأغنام وحيوانات أخرى كالفيلة والفئران. لا تُصَابُ الخُيْوُلُ بهذا المرض، ونادرًا ما يُصيب الإنسان.

وينتقل المرض من خلال الإفرازات اللعابية وعبر الهواء الملوّث بالفيروس واحتكاك العمّال والمزارعين بالحيوانات والعلف الملوّث، وتنحصر الوقاية منه باللقاحات الدورية مرّتَين سنوياً.

تتراوح فترة حضانة المرض بين 2-7 أيام كما ترتفع درجة حرارة الحيوان ويتكاثر الفيروس بسرعة كبيرة في الدم وبعد ذلك تظهر حويصلات مليئة بسائل شفاف داخل الفم وبخاصة الغشاء الطلائي للسان وفي شق الأظلاف وعلى حلمات الضرع، ثم يزداد إفراز اللعاب وسيولته وعندما تنفجر الحويصلات تترك منطقة قابلة للعدوى بالبكتيريا حيث تلتهب وتتعفن وهذه الأنسجة الملتهبة في الفم تمنع الحيوان من الأكل وعند وجودها في القدم تمنعه من الحركة كما يقل إنتاج اللبن.

وفقًا لمنظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (فاو)، فإن مرض الحمى القلاعية لا يشكل "تهديدًا مباشرًا لصحة الإنسان، فهو شديد العدوى للماشية من جواميس وأغنام وماعز وغيرها". مضيفة، إنه يتميز بظهور تقرحات بالفم وعلى الأغشية المخاطية للفم والأنف والثدي وعلى المخالب.

وتفيد المنظمة الأممية بأن "المرض يستطيع أن يسبب نسبة نفوق عالية في الحيوانات حديثة الولادة، وتقليل الوزن كثيرًا، وخفض ناتج الحليب ومعدلات الخصوبة للتكاثر". وحذرت المنظمة من أن "الحيوانات المصابة بالمرض تصبح بالغة الضعف بحيث تعجز عن عزق التربة أو أداء مهمات الجرّ للحصاد. ولا يصبح بوسع المزارعين بيع الحليب الذي ينتجونه نظرًا لخطر العدوى بالفيروس، مما يُقوِّض أمنهم الغذائي".

العلاج:

لا يوجد علاج محدد للحمى القلاعية، ويعتمد العلاج على تخفيف الأعراض ومنع المضاعفات. يشمل العلاج:

*الراحة: توفير مكان نظيف وجاف ومريح للحيوانات المصابة.

*تغذية مناسبة: تقديم علف سهل الهضم وماء نظيف.

*تطهير التقرحات: تنظيف التقرحات في الفم والأظلاف بمطهّر مناسب.

*المضادات الحيوية: قد تُستخدم المضادات الحيوية لمنع العدوى الثانوية.

الوقاية:

*التطعيم: تطعيم الحيوانات السليمة بلقاح الحمى القلاعية بانتظام.

*الحجر الصحي: عزل الحيوانات الجديدة أو المشتبه في إصابتها عن باقي القطيع.

*النظافة: الحفاظ على نظافة الحظائر والأدوات والمعدات.

*التخلص السليم من النفايات: التخلص من روث الحيوانات النافقة بشكل صحي لمنع انتشار المرض.

*التبليغ عن الحالات: الإبلاغ عن أي حالات اشتباه بالمرض إلى السلطات البيطرية المحلية.

أخبار مشابهة

جميع
خنق رقمي في زمن الامتحانات.. لماذا يُصر العراق على قطع الإنترنت رغم الخسائر الاقتصادية والانتقادات الحقوقية؟”

خنق رقمي في زمن الامتحانات.. لماذا يُصر العراق على قطع الإنترنت رغم الخسائر الاقتصادية...

  • 19 أيار
المنصات الوهمية تبتلع مدخرات العراقيين.. ربح يبدأ بـ30 ألفا وينتهي بضحايا وأزمة صحية

المنصات الوهمية تبتلع مدخرات العراقيين.. ربح يبدأ بـ30 ألفا وينتهي بضحايا وأزمة صحية

  • 19 أيار
تيار الطاعة لـ"ولي الأمر".. وثيقة مسربة تكشف قلقاً أمنياً من نفوذ "المدخلية" داخل المؤسسات الدينية.. ماذا نعرف عن الحركة؟

تيار الطاعة لـ"ولي الأمر".. وثيقة مسربة تكشف قلقاً أمنياً من نفوذ "المدخلية" داخل...

  • 19 أيار

شبكة عراقية اعلامية

  • الرئيسية
  • مقالات
  • فيديو
  • كاريكاتور
  • إنفوغراف
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوطة