رسالة من العراق إلى (أبو البنين)
مثلما حفظ التاريخ قصة (أم البنين)، التي قدمت أولادها الأربعة شهداء على طريق الحسين (عليه السلام)، حتى صارت حكايتها مصدر إلهام للأمهات المُضحيات الصابرات، سيحفظ التاريخ أيضاً قصة فداء عظيمة وقعت أحداثها في زماننا هذا على طريق القدس
تعليقات على وزير خارجية الإقليم فؤاد حسين
كما يعرف العراقيون أن إسرائيل تضع العراق على رأس قائمة الأعداء، وأن العراق محلّ استهداف دائم للكيان، بما فيها السنوات الأخيرة، التي سبقت طوفان الأقصى، حين قصفت الطائرات الإسرائيلية أربع مواقع عسكرية عراقية في 2019
مضامين جبهة الإعلام العراقي في الإسناد
يرى العراق في تسوية القضية الفلسطينية، تهديداً داخلي ووجودياً له، بل ومقدمة لابتلاعه لاحقاً، وهو ما كشّر عنه (النتن ياهو) من على منصة الأمم المتحدة، وذلك حين أظهر للعلن خريطة إسرائيل الكبرى، التي تنطوي على مخطط يُصادر نصف العراق
الدور الوظيفي للكيان الصهيوني في المنطقة
في ظل تحولات السياسة الداخلية في إسرائيل من اليسار إلى اليمين، تحولت ولاءات واستخدامات الكيان من المعسكر الشرقي إلى المعسكر الغربي، حتى صار وكيلاً أمريكياً في المنطقة بعد أن كان وكيلاً سوفيتياً
حرب الطاقة .. مراحل ما قبل النووي
تُعد الولايات المتحدة الأمريكية، الدولة الوحيدة على مستوى العالم التي ارتكبت جريمة استخدام السلاح النووي في مرتين خلال الحرب العالمية الثانية، وسقط جراء ذلك المدنيون فقط
مرحلة دخول إسرائيل في حالة العمى
من الملاحظ أن أوضاع الكيان على المستوى الدولي باتت غير مريحة حتى بين أوساط أقرب الأصدقاء، لكون الكيان بتماديه واستهتاره وجرائمه صار يفضح نفسه، باعتباره لم يعد لائقاً كدولة في هذا العالم
بصمات أمريكية في ما يحدث من جرائم
الجدير بالذكر أن إدارة واشنطن منعت منذ أيام وصول طائرات المساعدة العراقية إلى مطار بيروت، وقطعت الطريق على كافة الدعم الإنساني المقدم للشعب اللبناني
(حب الله) تدخل في قاموس التعزية العراقي
إعلان ممول يتضمن دعوة للبحث عن 21 جيشا نظاميا عربيا، لكون هذه الجيوش الجرارة اختفت منذ السابع من اكتوبر حين اندلع طوفان الأقصى
منحازون لا محايدون في هذا المحور
لهذا صدرت مبادرات عراقية عديدة خلال الـ24 ساعة الماضية، من مؤسسات خاصة ورسمية، تتقدمهم شبكة الإعلام العراقي ومجلس أمنائها، وهيئة الإعلام والاتصالات
مقدمات مرجعية نحو فتوى كفائية جديدة
من هنا بات البيان الصادر عن المرجع السيستاني، على خلفية الأحداث الأخيرة في لبنان، بمثابة البيان التأسيسي، الذي سيمهد لمواقف تصعيدية أعلى