يبدو من الواضح أن رئيس حكومة تصريف الأمور اليومية في الإقليم، يسعى من خلال سفرته إلى واشنطن، للتهرب من مواجهة انقلاب الشارع السياسي في الإقليم ضده، وتحديداً جراء المتغيرات البارزة في اتجاهات المواطنين الأكراد مؤخراً، والتي بدأت بوصلتهم تتجه نحو بغداد.